فوائد شراب قصب السكر
1- تخفيض مستوى الكولسترول الضار في الجسم، إلى جانب خفض مستويات الدهون الثلاثية التي تُضر الجسم، لا سيما القلب والشرايين، بالإضافة إلى أنّ للعصير دور في الوقاية السكتات القلبيّة، وانسداد الشرايين.
2- تنشيط عملية حرق الدهون، وخسارة الوزن، إلى جانب ذلك فهو يُعطي الإنسان شعوراً بالشبع لمدةٍ زمنيةٍ طويلة، إلى جانب زيادة كفاءة التمثيل الغذائي أو الأيض، بفضل وجود بعض الأحماض الأمينية فيه، المساعدة على ذلك، ومن المُدهش أن يفيد قصب السكر أيضاً في علاج النحافة.
3- بناء العضلات وتقويتها وتنشيط عملها، وحمايتها من الإصابة بالتشنّجات العضلية المؤلمة؛ ما يجعل شراب قصب السكر على الدوام، ضمن قائمة غذاء الرياضيين، ناهيك عن دوره المُساعد في تحفيز عمليات النموّ المتعددة في الجسم، بسبب احتواء قصب السكر على أحماض أمينية يحتاجها الجسم بشكلٍ أساسي.
4- تقوية العظام، وتقليل احتمالية إصابتها بالأمراض والمشاكل الصحية؛ مثل الهشاشة، والالتهابات، وربما الكسور، وإصابات الرياضة والملاعب، فالقصب يحتوي كميةً كبيرةً من عنصر الكالسيوم، المهمّ للعظام وصحّة الجسم أيضاً.
5- ضبط مستوى السكر في الدم، لذا فهو غذاءٌ جيدٌ لمرضى السكري.
6- تقوية مناعة الجسم، كون القصب وفيرٌ بمادة البوليفينول، ومضادات الأكسدة الفعّالة الضرورية، لمكافحة الجذور الحرة والسموم عامةً.
7- علاج الحمى وارتفاع درجات الحرارة.
8- علاج الالتهابات والأمراض الفيروسية؛ مثل أمراض البرد، والإنفلونزا، والتهاب الحلق، التي يكثر الإصابة بها في مواسم البرد وفصل الشتاء.
9- الوقاية من بعض أنواع السرطانات مثل؛ سرطان الثدي، وسرطان البروستاتا؛ وذلك كون قصب السكر يحتوي في تركيبته الطبيعيّة على مضادات أكسدةٍ قوية، إلى جانبه خواصّه القلويّة الضروريّة لذلك.
10- الوقاية من العدوى البكتيرية والفيروسية.
11- المساعدة في علاج اليرقان، ودعم وظائف الكبد.
12- حماية الجهاز الهضمي، وتنشيط وظائف أعضائه، بالإضافة إلى دوره في علاج الإمساك، فهو من المُليّنات الطبيعيّة للأمعاء.
13- تنشيط وظائف الكلى، وتخليصها من الحصوات، بالإضافة إلى زيادة إدرار البول، ما يعني تخليص الجسم من مزيدٍ من السموم والفضلات عبر البول.
14- تنشيط وظائف الدماغ؛ بسبب احتوائه على نسبةٍ عاليةٍ من البوتاسيوم.
15- تنشيط الجسم بشكلٍ عام، ومنحه الحيوية، كونه يحتوي على كميات جيدة من عنصر المغنسيوم.
16- الوقاية من تسوّس الأسنان، وتقليل فرص تكوّن رائحة الفم الكريهة.
17- المساعدة في تهدئة الأعصاب ، وتعزيز إنتاج مادة السيروتونين، ما يُحسّن الحالة النفسية للفرد، ويحول دون تعكّر مزاجه، وشعوره بالاكتئاب.
معالجة التهابات الحلق، لذا يعمد البعض إلى مص أعواد قصب السكر لهذه الغاية.
المصدر :- البوابة الإلكترونية ( منقول )
التاريخ :- 3/9/2020