فالا سره هي الخلية الأولى للمجتمع وحده المجتمع الصغرى وبقدر ماتولى الاسره من عناية ورعاية وحماية بقدر ما يندفع المجتمع الى التقدم والرفاهية كما إن الطفولة هي أجيال المستقبل الذي على أكتافه سيقوم بناء آلامه وازدهارها

  وتتمثل ف توفير رعاية الطفولة في توفير الخدمات للطفل عن طريق الحضانات  والمؤسسات الايوائيه للأبناء المحرومين من الرعايه وأنديه الطفل والرعاية البديلة  عن طريق مكاتب التوجيه والاستشارات الاسريه ودور المغتربين والمغتربات ورعاية المسنين وأنديه المسنين وحدائق الأطفال ومكتبات الأطفال

ü   دور الحضانة : هي مؤسسات اجتماعيه لرعاية الأطفال قبل سن المدرسة حيث تقوم برعاية الأطفال  بعض أو كل الوقت وفقا لظروف الاسره الاجتماعية واحتياجات الأطفال في مرحله النمو

ü   أنديه الأطفال : هي شفل أوقات الفراغ للأطفال من سن 6-12 سنه وذلك بطريقه علميه سليمة واستغلال هذا الوقت تحت أشراف فني وتربوي من متخصصين في هذه المجالات

ü   مؤسسات الأطفال المحرومين من الرعايه : هي مؤسسات اجتماعيه تقوم بإيواء الأطفال المحرومين من الرعايه الاسريه وقد تمتد الى سن الزواج الانتهاء من التعليم

ü   الرعاية البديلة : وهى رعاية الأطفال وذلك بإلحاقهم بمؤسسات يقيمون بها اقامه دائمة حيث تتوافر لهم فيها مقومات المعيشة السليمة تحت أشراف اسر بديله

ü   مكاتب التوجيه والاستشارات الاسريه : دعم كيان الاسره وتوثيق الروابط الاسريه بما يكفل للاسره الاستقرار والسعادة وذلك بالعمل على حل المشكلات الاسريه من جهه التوعية بأهمية الاسره وتكاملها واستقرارها

ü   دور المغتربين والمغتربات : وهى دور أنشأت بغرض اقامه المواطنين والطلاب من الجنسين اللذين يقييمون في مناطق بعيده عن بيئاتهم وأسره لفتتره مؤقتة وتفوم الهيئات الاهليه بإنشاء دور المغتربين والمغتربات من طلبه وطالبات الجامعات والعاملات في غير محافظاتهن

ü   دور المسنين : تهدف الى توفير الرعايه الاجتماعية والصحية والنفسيه لهم وتوفير الخدمات المختلفة لهم داخل دور معده لهذا الغرض وتحت اشراف اخصائين اجتماعين وكذلك التوعية